يعيش مصطفى على مسافة ٢٠٠ متر من زوجته وأولاده في الجانب الآخر من الجدار الفاصل. تدور أحداث الفيلم حول مصطفى الذي انقطع به سبيل الوصول إلى ابنه الراقد في المستشفى في الجانب الآخر من الجدار. حيث ينطلق الأب في رحلةٍ مليئةٍ بالأهوال والمخاطر ليصل لابنه في أوديسةٍ تتحوّل فيها مسافة المئتين متر إلى مئتي كيلو متر.