بعد وفاة أم الطفلة ريبيكا، ينتقل والدها اليهودي- البريطاني من إنجلترا إلى القدس على أمل أن تكون هذه البداية الحياتية الجديدة بادرة شفاء من ماضي ابنته المؤلم. لكن عند استقرارهما في منزل قديم في القدس الغربية، تُصادف ريبيكا شبح فتاة فلسطينية في مثل عُمرها، كانت قد انفصلت عن عائلتها عام 1948.